أدرج 416 موقعاً أثرياً بمنطقة عسير في السجل الوطني للآثار، فيما يجري العمل حالياً على تسجيل أربعة مواقع أخرى.
وأوضح مدير عام التسجيل وحماية الآثار بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الدكتور نايف بن علي القنور، أنه تم حتى الآن تسجيل نحو 10 آلاف موقع أثري على مستوى المملكة، مشيراً إلى أن السجل يضم نظاما إلكترونيا متكاملا لتسجيل المواقع الأثرية مع رصد معلومات رقمية ووصفية لما يحتويه الموقع الأثري مع إمكانية إضافة إي معلومات جديدة.
وأبان أن الموقع يشمل خرائط وصور ومعلومات علمية وإحداثيات لكل موقع، مضيفا أن 46 مكتبا للآثار على مستوى المملكة تعنى بالاهتمام برفع مختلف المعلومات عن الآثار ليتم تسجيلها في هذا السجل.
وبين القنور أن منطقة عسير تمتلك مخزوناً تراثياً يدل عليه ما اكتشف من آثار لفترات زمنية متعاقبة منذ ما قبل التاريخ وإلى العصر الإسلامي، إلى جانب العديد من القرى التراثية التي تضم منظومة اجتماعية واقتصادية.
من جهته، أوضح مدير إدارة التراث الوطني بمنطقة عسير سعيد بن علي القرني، أن العمل يجري حالياً مع قطاع الآثار والمتاحف لإعداد مسارات لمشروعات المسح الأثري لهذا العام التي ستشمل أول موقع بمحافظة تثليث، مضيفاً أن عملية تسجيل المواقع الأثري تتم عبر تسجيل الباحث للموقع من خلال استمارات محددة ومن ثم تحديد احتياجات الموقع من خلال استمارات أيضاً، وبعد استكمال جميع البيانات يتم الرفع بها للإدارة العامة للتسجيل وحماية الآثار لتسجيلها بسجل الآثار الوطني.
وأوضح مدير عام التسجيل وحماية الآثار بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الدكتور نايف بن علي القنور، أنه تم حتى الآن تسجيل نحو 10 آلاف موقع أثري على مستوى المملكة، مشيراً إلى أن السجل يضم نظاما إلكترونيا متكاملا لتسجيل المواقع الأثرية مع رصد معلومات رقمية ووصفية لما يحتويه الموقع الأثري مع إمكانية إضافة إي معلومات جديدة.
وأبان أن الموقع يشمل خرائط وصور ومعلومات علمية وإحداثيات لكل موقع، مضيفا أن 46 مكتبا للآثار على مستوى المملكة تعنى بالاهتمام برفع مختلف المعلومات عن الآثار ليتم تسجيلها في هذا السجل.
وبين القنور أن منطقة عسير تمتلك مخزوناً تراثياً يدل عليه ما اكتشف من آثار لفترات زمنية متعاقبة منذ ما قبل التاريخ وإلى العصر الإسلامي، إلى جانب العديد من القرى التراثية التي تضم منظومة اجتماعية واقتصادية.
من جهته، أوضح مدير إدارة التراث الوطني بمنطقة عسير سعيد بن علي القرني، أن العمل يجري حالياً مع قطاع الآثار والمتاحف لإعداد مسارات لمشروعات المسح الأثري لهذا العام التي ستشمل أول موقع بمحافظة تثليث، مضيفاً أن عملية تسجيل المواقع الأثري تتم عبر تسجيل الباحث للموقع من خلال استمارات محددة ومن ثم تحديد احتياجات الموقع من خلال استمارات أيضاً، وبعد استكمال جميع البيانات يتم الرفع بها للإدارة العامة للتسجيل وحماية الآثار لتسجيلها بسجل الآثار الوطني.